تعرض آیة الله البروجردی یوم الاحد الموافق الثالث عشر من دیسمبر 2009 الی حادث فجائی و هو متوجه الی غرفة الاتصالات الهاتفیة فی ساحة السجن لیتصل مع عائلتة . و فی هذه الاثناء سقطت بلاط اسمنت من فوق جدار مرتفع بشکل فجائی وتحطمت بجوار رجله . کانت هذه حادثة طارئة للغایة حیث اجتمع سجنا القسم الخاص برجال الدین لیعبروا عن احتجاجهم بضد هذه الموامرة بینما ردوا مسئولی السجن علی المحتجین و قالوا ان هذه الحادثة کانت غیر مرتقبة و لم تکن خلفها مؤامرة لاغتیال السید البروجردی.
برغم إنهاء فترة إدانة السید البروجردی و سوء حالته الصحیة و استمرار الضغوط من قبل منظمات حقوق الانسان علی السلطات الایرانیة لإطلاق سراح هذا السجین العقائدی و السیاسی ، لا یستبعد من الان فصاعدا احتمال حدوث مثل هذه الجنایات و الحوادث المصطنعة لاغتیاله و اغتیال سائر السجناء .
جدیر بالذکر قامت سلطات السجن فی استمرار مبادراتها المخلّة و اللا إنسانیة بمنع وصول الثیاب الشتویة و الماء الساخن لسجناء ذلک القسم .
برغم إنهاء فترة إدانة السید البروجردی و سوء حالته الصحیة و استمرار الضغوط من قبل منظمات حقوق الانسان علی السلطات الایرانیة لإطلاق سراح هذا السجین العقائدی و السیاسی ، لا یستبعد من الان فصاعدا احتمال حدوث مثل هذه الجنایات و الحوادث المصطنعة لاغتیاله و اغتیال سائر السجناء .
جدیر بالذکر قامت سلطات السجن فی استمرار مبادراتها المخلّة و اللا إنسانیة بمنع وصول الثیاب الشتویة و الماء الساخن لسجناء ذلک القسم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق